مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها
ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل
: ' وزيّناها للناظرين '
المرأة : ' وحفظناها من كل شيطان رجيم '
الرجل: 'بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون '
المرأة: ' واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب '
الرجل: ' نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا '
المرأة: ' لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا '
الرجل: 'وإن كان ذو عسرة '
المرأة: ' حتى يغنيهم الله من فضله '
الرجل: ' والذين لا يجدون ما ينفقون '
المرأة: ' أولئك عنها مبعدون '
عندها أحمر وجه الرجل غيظا وقال: ' ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!! '
فأجابته المرأة: ' للذكر مثل حظ الأنثيين
ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل
: ' وزيّناها للناظرين '
المرأة : ' وحفظناها من كل شيطان رجيم '
الرجل: 'بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون '
المرأة: ' واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب '
الرجل: ' نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا '
المرأة: ' لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا '
الرجل: 'وإن كان ذو عسرة '
المرأة: ' حتى يغنيهم الله من فضله '
الرجل: ' والذين لا يجدون ما ينفقون '
المرأة: ' أولئك عنها مبعدون '
عندها أحمر وجه الرجل غيظا وقال: ' ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!! '
فأجابته المرأة: ' للذكر مثل حظ الأنثيين